ﻛﺎنت ﻣﺸﻐﻮلة ﺑﺼﻨﻊ ﻗﺎﺭﺏ ﻟﻠﻬﺮﺏ.. ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻹﻧﺘﻬﺎﺀ ﻣﻦ ﺻﻨﻊ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ.. ﺻﻌﺪﺕ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﻨﻪ ﺑﺈﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﺷﻌﻮﺭ ﻭﺍﺣﺪ.. ﻧﺰلت الإنسانية لترﻯ ﻣﻦ ﻫﻮ . . ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ "ﺍﻟﻌﻨﺎﺩ" ﺣﺎﻭلت ﻣﻌﻪ
الإنسانية ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻌﻨﺎﺩ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻴﺘﺤﺮﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﺃﻛﺜﺮ .. ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ الإنسانية ﺃﻥ تصعد ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﻭ تترﻙ ﺍﻟﻌﻨﺎﺩ.. ﻭﻟﻜﻦ الإنسانية ﺧُﻠِقت للخير... ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻫﺮﺑﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ.. ﻭ ﻟﻜﻦ الإنسانية ماتت ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻨﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ. .. ﻟﺬﺍ " ﻓﺎﻟﻌﻨﺎﺩ ﻳﻘﺘﻞ الإنسانية ﺩﻭﻣﺎً ... "
قم بإسقاط هذه القصة على واقعنا الحالى ...وفقط
منقول
إرسال تعليق
حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد