فى جلسة اليوم من قضية واحداث مجلس الشورى المتهم فيها 24 شاب وناشط من بينهم علاء عبد الفتاح واحمد عبد الرحمن ويحيى عبد الشافى وغيرهم .... فجر محمد عبد العزيز محامى المتهم الثانى احمد عبد الرحمن مفاجأة ان النيابة قامت باضافة احراز لم تكن موجودة بملف القضية ومتناقضة مع ما تم تدوينة فى محضر الضبط او تحقيقات النيابة العامة او بجلسة فض الاحراز فى المحاكمة الاولى ولم تكن من ضمن الاحراز التى فضتتها المحكمة فى المحاكمة الاولى ودفع باستجواب المتهم احمد عبد الرحمن لعدم حضور المحامى معه.وأكد خالد عى المحامى والحقوقى والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية ان محضر جلسة 23 مارس الماضى فى المحاكمة الأولى المحكمة قامت بفض الأحراز وتحتوى على عدد اثنين منديل بة آثار دماء والثانى بة كيس شفاف بداخلها جسم معدنى طولة ثلاثون سنتيمتر والثالث تليفون موبايل ابيض اللون واسطوانة فوجىء الدفاع اليوم بقيام النيابة بتقديم احراز جديدة لا تمت للقضية بصلة فى ثلاث مظروفات بيضاء وعليها جمع بمعرفة رجال شرطة والملاحظة الثانية انه لم يقدم الى المحكمة فى المحاكمة الاولى انها فضت او شاهدت الحرز الذى بة اللافتة والتعليقة المدون عليها ضد الاخوان وضد الحكومة والمنسوبة حيازتها الى المتهم الثالث محمود يحى والملاحظة الثالثة ان الهيئة قامت بنفسها بفض الاحراز ثم امرت بوضعها لتحريزها مرة اخرىفيما يعد ما حدث اليوم فضيحة قانونية فالنيابة التى قدمت اوراق متهاوية واحراز مصطنعة جاءت اليوم بعد ان ترافع الدفاع لمدة يومين وكان مقرر له ان يستكمل مرافعته وقدمت هذة الاحراز الجديدة والتى لاتمت بالقضية بأى صلة وعندما استدعت المحكمة المتهم الثانى أحمد عبد الرحمن وسألتة عن هذا الحرز الجديد قرر أنه لايمت لة باى صلة فقرر خالد على وفريق الدفاع بالقضية الدفع بتزوير الأحراز الجديدة وطلبوا احالتها للطب الشرعى لتحديد المدى الزمنى الذى كتبت العبارات الموجودة على الأحراز واثبات التزير وطلبتأجيل استكمال المرافعة لضم مذكرة بما تم اضافته واقحامه فى القضية اليوم متهما النيابة بالتزوير واللعب بأوراق القضية وواجه خالد على النيابة قائلا : ( الورق ورقكوا والدفاتر معاكوا )
http://x2oegypt.blogspot.com/2015/01/blog-post_69.html-- اكسجين مصر
--------------------------------------------------
إرسال تعليق
حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد